قررت المملكة المتحدة إرسال "جواهر التاج" الغانية إلى موطنها الأم، بعد عقود على نهبها من بلاط ملك الأشانتي، وأبرز هذه القطع هي "أنبوب السلام الذهبي"، وهو من بين 32 قطعة تعود بموجب قروض طويلة الأمد، ويبدو "إقراض شيء مسروق" أمرا غير منطقي بالمرة بالنسبة للغانيين، بحسب مستشار الثقافة الغاني نانا أييم.